المدرسة الإبتدائية حاج ميمون عصمان
نرحب بزوارنا الكرام و ندعوهم للتسجيل معنا و المساهمة في اثراء المنتدى

مشاركاتكم تسعدنا و اتقاداتكم تقومنا - و شكرا -

أخي الزائر الكريم لك صفحة خاصة بك أكتب فيها ما تشاء

أخوكم أبو أسامة
المدرسة الإبتدائية حاج ميمون عصمان
نرحب بزوارنا الكرام و ندعوهم للتسجيل معنا و المساهمة في اثراء المنتدى

مشاركاتكم تسعدنا و اتقاداتكم تقومنا - و شكرا -

أخي الزائر الكريم لك صفحة خاصة بك أكتب فيها ما تشاء

أخوكم أبو أسامة
المدرسة الإبتدائية حاج ميمون عصمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تربوي تعليمي و ترفيهي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل الأيام ما زادك حلما و منحك علما و منعك اثما و أعطاك فهما و وهبك عزما


مرحبا بكم معنا في منتديات مدرسة حاج ميمون عصمان الإبتدائية
سعيد من طال عمره و حسن عمله ، و موفق من كثر ماله فكثر بره ، و مبارك من زاد علمه فزادت تقواه .
لسان العاقل و راء قلبه و قلب الأحمق وراء لسانه
لا تكن عبدا لغيرك و قد جعلك الله حرا
أنت في الحياة تسمو بقدر ما تعطي لا بقدر ما تأخذ
أحب الناس كما تحب نفسك و حاسب نفسك كما تحاسب الناس
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مذكرات السنة الثالثة كاملة
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالجمعة سبتمبر 28 2018, 10:15 من طرف belaid_amokrane

» في قسم الأستاذ أبي أسامة
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالإثنين أغسطس 28 2017, 13:29 من طرف Admin

» مزايا التحضير اليومي للأستاذ
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالأحد أكتوبر 25 2015, 19:51 من طرف Admin

» المعلم الفاعل .
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالثلاثاء ديسمبر 23 2014, 13:38 من طرف Admin

» التعلم التعاوني
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالثلاثاء ديسمبر 23 2014, 13:34 من طرف Admin

» لا تبالي ياغزة : أنشودة + صور تتحرك
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالإثنين أغسطس 18 2014, 20:59 من طرف Admin

» غزة العزة
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالثلاثاء أغسطس 12 2014, 20:20 من طرف Admin

» نساء غزة الصامدات
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالثلاثاء أغسطس 12 2014, 20:15 من طرف Admin

» كيفية ضبط سلوك التلميذ داخل حجرة الدرس
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالجمعة يوليو 25 2014, 12:27 من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
fethi
مشرف منتدى التربية و علم النفس
fethi


عدد المساهمات : 289
تاريخ التسجيل : 06/01/2012
العمر : 45

رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Empty
مُساهمةموضوع: رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة   رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالأحد أبريل 28 2013, 19:12









أصبح الإلمام الأولي بالعلوم الفرعية التي تستقل عن علم محدد واجب يقضي من المربين مواكبة ما يأتي به من نصائح وإرشاد كون ذلك يدخل في مجال التخطيط التربوي والتنمية النفسية للإنسان منذ نعومة أظافره.

في ظل الألفية الثالثة أصبح للتعليم شأن أكبر من حيث الاهتمام الاجتماعي على وجه العموم والعائلي على وجه الخصوص فبذاك يمكن رفع مستوى وتيرة المعيشة العائلية في جانبها السعيد والتنعم بروح الغبطة بين أفرادها. والثقافة العائلية المتمثلة بالعناية الواعية لإدارة شؤون أطفالها تراها بعيدة عن التعاطي مع أي عقاقير خاصة بالمعقدين إذا جاز التعبير بذلك كـ(عقاقير الاكتئاب) التي بدأت تنتشر عند الصيدليات وتعرض على الجمهور في حين أن الحلول النفسية والاجتماعية لمشاكل البشر يفضل أن تتم بوسائل غير دوائية – أول الأمر على الأقل – نظراً لأن للاكتئاب درجات تتحدد على ضوء كبر حجم المشكلة النفسية ذاتها فالطفل متى ما غمر بالحب الأبوي من قبل والديه والمحيطين به لا يمكن أن يعاني من مشاكل حقيقية هذا إذا توجب عدم النسيان إن الحديث عن حقيقة أو وهم تأثير عقاقير الاكتئاب مسألة ما تزال محط تساؤل عند الرأي الاجتماعي العام في كل بلد.

لعل من مظاهر مراحل النمو عند الطفل يبدأ الانتباه إلى أن الأطفال قد بدأوا يكبرون بسرعة وينبغي على الآباء والأمهات أخذ ذلك بكل احتساب وما يفضل أن يكونوا مهيئون له لتقديم أفضل خدمة إيجابية لنفسية الطفل وبما يأخذ بالاعتبار الواقعي أن كبر جسم كل طفل يصاحبه نمو نفسي أيضاً وهنا لا بد من التوصيل الدائم لذهنية الطفل مسألة ضرورة اكتساب صفة الهدى والإيمان بالله الخالق القادر على كل شيء إذ أن تخويف الطفل بعقاب الله الشديد على كل ظالم تجعل من نفسه رقيباً دائماً على سلوكياته.

لقد ظهرت في العقود الأخيرة نظريات النمو النفسي تطويراً لنظريات التحليل النفسي عند (سيجموند فرويد) واتجاهات (الفريد ادلر) حول النحو النفسي، فهناك عوامل كثيرة مؤثرة في النمو وأحياناً تتداخل الآراء مع بعضها استناداً إلى تلك العوامل وبقدر حيويتها إلا أن ما يحير علماء الطب النفسي حتى الآن هو لماذا يخلق بعض الأطفال وتبدو عليهم روح السوية منذ الصغر في حين يفتقر أطفال آخرون إلى امتلاك هذه السمة فبين طفل هادئ وطفل شقي بون شاسع للتقييم وربما لعبت درجة الاهتمام بتربية الطفل من حيث نوعها الأيجابي أو عدمه دوراً فاعلاً في تحديد المستقبل النفسي للطفل وهو طفل أو حين يكبر ويصبح في مصاف البالغين (رجلاً كان أو امرأة) وإنطلاقاً من هذه الحقيقة الثابتة أعلنت منظمة الصحة العالمية في أواخر سنة 1999 في بكين النفسية والعقلية الذين يناهز عددهم (400) مليون إنسان في العالم لاسيما في البلدان النامية.

لقد حولت الحضارة المادية إنسان القرن الحادي والعشرون الحالي الذي قبل سنوات يقل عددهم عن أصابع اليد الواحدة إلى شخص لاهث وراء استحصال رزقه لدرجة سلبت فيها الغبطة من العديد من النفوس في حين بدأت التجاعيد تظهر حتى على وجوه بعض الصغار وبذلك أولئك الأطفال الجياع في القارة الأفريقية والبلدان الفقيرة الأخرى خارجها وآفة الجوع كما معلوم تضيف للمعاناة النفسية معاناة إضافية بسبب غياب توزيع خيرات الأرض بشكل عادل على البشر حتى في البلد الواحد.

ولعل في مرض مثل (انفصام الشخصية) لمن يريد أن يعتبر من تجربة الحياة كي يفكر بحكمة ما يتوجب على الإنسان القادر أن يقدمه لأخيه الإنسان الآخر الذي هو أحوج للرعاية النفسية والمعاشية والمستقبلية فهذا المرض لا يسبب ضرراً أحياناً للمصاب به بقدر ما يعكر أجواء الآخرين المصيبين به من مشاكل معنوية هم في غنى عنها فالشخص المصاب بالأنفصام يتقلب من مرض السلوكي بين جنون الارتياب بالآخرين وأوقات ظهور هذا المرض ضمن ترجمات سلوكه غير مقرونة بوقت معين وأخطر ما في المريض بالانفصام حين يبدأ الإنسان وهو طفل ليقوم باستسهال وضعه نحو الانحراف كالقيام بالسرقة أو غيرها خلافاً لإرشادات أبوية (الأب والأم) إذ أثبتت التجارب الميدانية أن علاج مرض الانفصام عند الأطفال هو أصعب في أحيان كثيرة مما لدى المصابين الكبار به.

إن سلوك سلبي غير مستوعب لمشاعر الأطفال بين جدران البيت يؤدي أحياناً لحالة تعقيد شديدة على نفس طفل ما وبغير تعقيد بنفس الدرجة على طفل آخر فالآباء الذين يصفون أبناءهم وبالأسم بأن طفلي فلان غبي أو طفلتي فلانة غبية وبحضور الأطفال وبالذات أمام الغرباء أو الأقارب من الضيوف أو الزائرون يولد عقد نفسية في نفوس الأطفال بما لا تحمد عقباه على تكوين شخصية الطفل إذ ينشأ في البيت والمدرسة وهو يشعر بالنقص بين أقرانه ويبدأ نموه الذهني ضعيفاً في مواجهة الحياة وتدني درجة تكيفه مع الحالات التي تواجهه وبذلك تضيع على الأهل فرصة ما كانوا ينشدوه أن يكون عليه الطفل من حسن حال وهذا يعني أن ذهنية الأبوين أو أحدهما في حال لا يسمح أن يكونوا مربين ناجحين لأولادهم.

لعل في كتب التراث العربي والإسلامي وعالمنا الشرقي دروس قيمة جداً في كيفية تعليم الأطفال على كيفية امتلاك أسس التربية الصالحة الخالية من أي نقص نفسي فمثلاً أن قدماء العرب كانوا يعاملون صبيانهم وكأنهم رجال ولم يكونوا قد بلغوا سن الحلم وكان ذلك ينعكس إيجاباً في قدوم جيل بعد جيل يعرف كيف يتدبر أمور المسؤولية الفردية ضمن عائلة كبيرة أو صغيرة واليوم فإذا كان الآباء يتحججون أنهم لا يملكون الوقت الكافي للانصراف على ملاحقة تربية الأولاد بالقدر الكافي فبإمكانهم وبمراحل مبكرة من عمر الأطفال أن يمدوهم بمجلات الأطفال التي منها قصص تزرع في نفوس أولئك الأطفال اليافعين روح الإيثار والأدب واحترام حقوق الأطفال الآخرين ففي كل قصة يقرأونها فيها من العبر ما يمكن أن تترسخ في النفوس الصغيرة.. وهذا ما يساهم أن يجعل كل طفل يتصرف مع الآخرين بما يشبه تصرفات المثقفين الكبار بعضهم مع بعض إذ يمكن اعتبار المجلة الخاصة بالأطفال لبنة أساسية في بناء نفسية الطفل على أساس ثقافي وإن كان في حالة من الثقافة المبكرة وطبيعي فهذا لا يعني إهمالاً لوسائل الثقافة التربوية الأخرى كجهاز التلفزة والراديو وغيرهما.

إن في الاهتمام بثقافة الطفل – التربوية تقوية لنفسيته وإحياء لطموح عائلي ناجح يمهد السبيل أن تكون الفرص المتاحة للأطفال أكبر مما كانت لدى الأبوين وتبرير هذا الأمر ضمن انتهاج سياسة حكيمة يمكن أن تؤدي على أكثر احتمال أن يكونوا الأطفال في مرحلة النمو الحرج لديهم مرحلة المراهقة أقل مشاكلاً واقل معاناة في عالم يغري الكبار فيه قبل الصغار على تقبل الوقوع في مستنقع الزلل.



احبتي اعجبني المووضوع واستفدت منه
واحببت ان تشاركوني الاستفادهـ والمشاهدهـ
لكم مني ارق واعذب تحاياي



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 2778
تاريخ التسجيل : 16/06/2011

رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Empty
مُساهمةموضوع: رد: رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة   رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة Emptyالثلاثاء أبريل 30 2013, 20:35

بارك الله فيك أخي الفاضل الأستاذ فتحي

موضوع مفيد جدا


رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة 1568131544
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abououssama.forumalgerie.net
 
رعاية الصغار من خلال معرفة علم نفس الطفولة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طريقة معرفة الرصيد عن طريق موبيليس
» نوبات الغضب من الطفولة الى الشيخوخة
» تحليل الشخصية من خلال خط اليد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المدرسة الإبتدائية حاج ميمون عصمان :: القسم التربوي :: تربية وعلم النفس-
انتقل الى: